اختبار شعر حديث، وإجابته
أجب عن الأسئلة جميعها – عدد الأسئلة(3) – انتبه لتوزيع الدرجات - ( الدرجة
النهائية 20 درجة )
س1 – علل / عللي ما
يلي: 4
درجات
1- يُطلق
على حركة إحياء التراث العربي الحركة التقليديّة.
2- تَبِعَ
مرحلة الحركة التقليدية في الشعر العربي الحديث الحركة الرومانسية.
بطرس البستاني – أحمد شوقي – مارون
النقاش – معروف الرصافي – الرحلات – المقالة – الخطبة - الصحافة –
الطباعة |
س2- املأ / املئي الفراغ
باختيار المناسب من المستطيل
فوق: 5
درجات
1- من مؤسسي (مجلة الجنان) عام 1870م هو
................. .
2- من
العوامل التي أثْرَت الشعر العربي ................ .
3- دعا
في شعره إلى الاستقلال ورفض المستعمر، إنه الشاعر ...... .
4- ساهمت
في نشر النتاج العلميّ، وتوثيق الأواصر بالأدب غير العربي، إنها الـ ....... .
5- نصّب
أميرًا للشعراء قبيل وفاته، عام 1927م، هو .... .
س3 – اقرأ / اقرئي قصيدة
(خليل مطران – المساء) وأجب / أجيبي عن أسئلتها:
11
درجة
داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ
فِيهِ شَفَائِي |
مِنْ صَبْوَتِي
فَتَضَاعَفَتْ بُرَحَائِي |
يَا لَلضَّعِيفَيْنِ
اسْتَبَدَّا بِي وَمَا |
فِي الظُّلْمِ مِثْلُ
تَحَكُّمِ الضُّعَفَاءِ |
قَلْبٌ أَذَابَتْهُ
الصَّبَابَةُ وَالْجَوَى |
وَغِلاَلَةٌ رَثَّتْ
مِنِ الأَدْوَاءِ |
وَالرُّوْحُ
بيْنَهُمَا نَسِيمُ تَنَهُّدٍ |
فِي حَالَيَ
التَّصْوِيبِ وَ الصُّعَدَاءِ |
وَالعَقْلُ
كَالمِصْبَاحِ يَغْشَى نُورَهُ |
كَدَرِي وَيُضْعِفُهُ
نُضُوبُ دِمَائِي |
هَذَا الَّذِي
أَبْقَيْتِهِ يَا مُنْيَتِي |
مِنْ أَضْلُعِي
وَحَشَاشَتِي وَذَكَائِي |
عُمْرَيْنِ فِيكِ
أَضَعْتُ لَوْ أَنْصَفْتِنِي |
لَمْ يَجْدُرَا
بِتَأَسُّفِي وَبُكَائِي |
عُمْرَ الْفَتَى
الْفَانِي وَعُمْرَ مُخَلَّدٍ |
بِبيَانِهِ لَوْلاَكِ
في الأَحْيَاءِ |
فغَدَوْتَ لَمْ
أَنْعَمْ كَذِي جَهْلٍ وَلَمْ |
أغْنَمْ كَذِي عَقْلٍ
ضَمَانَ بَقَاءِ |
يَا كَوْكَباً مَنْ
يَهْتَدِي بِضِيائِهِ |
يَهْدِيهِ طَالِعُ
ضِلَّةٍ وَرِيَاءِ |
يا مَوْرِداً يَسْقِي
الوُرُودَ سَرَابُهُ |
ظَمَأً إِلى أَنْ
يَهْلِكُوا بِظَمَاءِ |
يَا زَهْرَةً تُحْيِي
رَوَاعِيَ حُسْنِهَا |
وَتُمِيتُ نَاشِقَهَا
بِلاَ إِرْعَاءِ |
هَذا عِتَابُكِ
غَيْرَ أَنِّيَ مُخْطِيءٌ |
أَيُرَامُ سَعْدٌ فِي
هَوَى حَسْنَاءِ |
حَاشَاكِ بَلْ كُتِبَ
الشَّقَاءُ عَلَى الْورَى |
وَالْحُبُّ لَمْ
يَبْرَحْ أَحَبَّ شَقَاءِ |
نِعْمَ الضَّلاَلَةُ
حَيْثُ تُؤْنِسُ مُقْلَتِي |
أَنْوَارُ تِلْكَ
الطَّلْعَةِ الزَّهْرَاءِ |
نِعْمَ الشَّفَاءُ
إِذَا رَوِيْتُ بِرشْفَةٍ |
مَكْذُوبَةٍ مِنْ
وَهْمِ ذَاكَ المَاء |
نِعْمَ الْحَيَاةُ
إذا قضَيْتُ بِنَشْقَةٍ |
مِنْ طِيبِ تِلكَ الرَّوْضَةِ
الغَنَّاءِ |
إِنِّي أَقَمْتُ عَلى
التَّعِلَّةِ بِالمُنَى |
فِي غُرْبَةٍ قَالوا
تَكُونُ دَوَائِي |
إِنْ يَشْفِ هَذَا
الْجِسْمَ طِيبُ هَوَائِهَا |
أَيُلَطَّف
النِّيرَانَ طِيبُ هَوَاءِ |
أَوْ يُمْسِكِ
الْحَوْبَاءَ حُسْنُ مُقَامَهَا |
هَلْ مَسْكَةٌ فِي
البُعْدِ للْحَوْبَاءِ |
عَبَثٌ طَوَافِي فِي
الْبِلاَدِ وَعِلَّةٌ |
فِي عِلَّةٍ
مَنْفَايَ لاِسْتشْفَاءِ |
مُتَفَرِّدٌ
بِصَبَابَتِي مُتَفَرِّد |
بِكَآبَتِي
مُتَفَرِّدٌ بَعَنَائِي |
شاكٍ إِلى البَحْرِ
اضْطَرابَ خَوَاطِرِي |
فَيُجِيبُنِي
بِرِيَاحِهِ الهَوْجَاءِ |
ثاوٍ عَلَى صَخْرٍ
أَصَمَّ وَلَيْتَ لِي |
قَلْباً كَهَذِي
الصَّخْرَةِ الصَّمَّاءِ |
يَنْتَابُهَا مَوْجٌ
كَمَوْجِ مَكَارِهِي |
وَيَفُتُّهَا
كَالسُّقْمِ فِي أَعْضَائِي |
وَالبَحْرُ خَفَّاقُ
الْجَوَانِبِ ضَائِقٌ |
كَمَداً كصَدْرِي
سَاعَةَ الإِمْسَاءِ |
تَغْشَى الْبَريَّةَ
كُدْرَةٌ وَكَأَنَّهَا |
صَعِدَتْ إِلى
عَيْنَيَّ مِنْ أَحْشَائي |
وَالأُفْقُ
مُعْتَكِرٌ قَرِيحٌ جَفْنُهُ |
يُغْضِي عَلَى
الْغَمَرَاتِ وَالأَقْذَاءِ |
يا لَلْغُرُوبِ وَمَا
بِهِ مِنْ عِبْرَةٍ |
للِمْسْتَهَامِ
وَعِبْرَةٍ لِلرَّائي |
أَوَلَيْسَ نَزْعاً
لِلنَّهَارِ وَصَرْعَةً |
لِلشَّمْسِ بَيْنَ
مَآتِمِ الأَضْوَاءِ |
أَوَلَيْسَ طَمْساً
لِلْيَقِينِ وَمَبْعَثاً |
للِشَّكِّ بَيْنَ
غَلاَئِلِ الظَّلْمَاءِ |
أَوَلَيْسَ مَحْواً
لِلْوُجُودِ إِلى مَدىً |
وَإبَادَةً
لِمَعَالِمِ الأَشْيَاءِ |
حَتَّى يَكُونَ
النُّورُ تَجْدِيداً لَهَا |
وَيَكونَ شِبْهَ
الْبَعْثِ عَوْدُ ذُكَاءِ |
وَلَقَدْ ذَكَرْتُكِ
وَالنَّهَارُ مُوَدِّعٌ |
وَالْقَلْبُ بَيْنَ
مَهَابَةٍ وَرَجَاءِ |
وَخَوَاطِرِي تَبْدُو
تُجَاهَ نَوَاظِرِي |
كَلْمَى كَدَامِيَةِ
السَّحَابِ إزَائِي |
وَالدَّمْعُ مِنْ
جَفْنِي يَسِيلُ مُشَعْشَعاً |
بِسَنَى الشُّعَاعِ
الْغَارِبِ المُتَرَائِي |
وَالشَّمْسُ فِي
شَفَقٍ يَسِيلُ نُضَارُهُ |
فَوْقَ الْعَقِيقِ
عَلى ذُرىً سَوْدَاءِ |
مَرَّتْ خِلاَلَ
غَمَامَتَيْنِ تَحَدُّراً |
وَتَقَطَّرَتْ
كَالدَّمْعَةِ الحَمْرَاءِ |
فَكَأَنَّ آخِرَ
دَمْعَةٍ لِلْكَوْنِ قَدْ |
مُزِجَتْ بِآخِرِ
أَدْمُعِي لِرِثَائِي |
وَكأَنَّنِي آنَسْتُ
يَوْمِيَ زَائِلاً |
فَرَأَيْتُ فِي
المِرْآةِ كَيْفَ مَسَائي |
الأسئلة:
1- ما
اتجاه الشاعر في القصيدة؟ علل / عللي إجابتك؟
2- استخرج
/ استخرجي الكلمات الدالة على اتجاه الشاعر؟ اربط / اربطي بينها لتشكيل مغزاها؟
3- استخرج
/ استخرجي صورتين تشبيهيتين؟ ووضحهما / وضحيهما؟
ــــــــــــــــــــــــ
الإجابة
س1 – علل / عللي ما يلي: 4
درجات
1- يُطلق على حركة إحياء التراث العربي
الحركة التقليديّة.
لأنها
تقلد في شكل القصيدة، وتقلد في مضامين الشعراء العرب القدماء.
2- تَبِعَ
مرحلة الحركة التقليدية في الشعر العربي الحديث الحركة الرومانسية.
لأنها
جاءت حركة باتجاه معاكس للتقليد والجمود ودعت للتحر والانطلاق نحو التأثر بالجديد
والحداثة.
بطرس البستاني – أحمد شوقي – مارون
النقاش – معروف الرصافي – الرحلات – المقالة – الخطبة - الصحافة –
الطباعة |
س2- املأ / املئي الفراغ
باختيار المناسب من المستطيل
فوق: 5
درجات
1- من مؤسسي (مجلة الجنان) عام 1870م هو
...بطرس البستاني.............. .
2- من
العوامل التي أثْرَت الشعر العربي ......الرحلات.......... .
3- دعا
في شعره إلى الاستقلال ورفض المستعمر، إنه الشاعر ...معروف الرصافي... .
4- ساهمت
في نشر النتاج العلميّ، وتوثيق الأواصر بالأدب غير العربي، إنها الـ
...الصحافة.... .
5- نصّب
أميرًا للشعراء قبيل وفاته، عام 1927م، هو ..أحمد شوقي.. .
س3 – اقرأ / اقرئي قصيدة
(خليل مطران – المساء) وأجب / أجيبي عن أسئلتها:
11
درجة
داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ
فِيهِ شَفَائِي |
مِنْ صَبْوَتِي
فَتَضَاعَفَتْ بُرَحَائِي |
يَا لَلضَّعِيفَيْنِ
اسْتَبَدَّا بِي وَمَا |
فِي الظُّلْمِ مِثْلُ
تَحَكُّمِ الضُّعَفَاءِ |
قَلْبٌ أَذَابَتْهُ
الصَّبَابَةُ وَالْجَوَى |
وَغِلاَلَةٌ رَثَّتْ
مِنِ الأَدْوَاءِ |
وَالرُّوْحُ
بيْنَهُمَا نَسِيمُ تَنَهُّدٍ |
فِي حَالَيَ
التَّصْوِيبِ وَ الصُّعَدَاءِ |
وَالعَقْلُ
كَالمِصْبَاحِ يَغْشَى نُورَهُ |
كَدَرِي وَيُضْعِفُهُ
نُضُوبُ دِمَائِي |
هَذَا الَّذِي
أَبْقَيْتِهِ يَا مُنْيَتِي |
مِنْ أَضْلُعِي
وَحَشَاشَتِي وَذَكَائِي |
عُمْرَيْنِ فِيكِ
أَضَعْتُ لَوْ أَنْصَفْتِنِي |
لَمْ يَجْدُرَا
بِتَأَسُّفِي وَبُكَائِي |
عُمْرَ الْفَتَى
الْفَانِي وَعُمْرَ مُخَلَّدٍ |
بِبيَانِهِ لَوْلاَكِ
في الأَحْيَاءِ |
فغَدَوْتَ لَمْ
أَنْعَمْ كَذِي جَهْلٍ وَلَمْ |
أغْنَمْ كَذِي عَقْلٍ
ضَمَانَ بَقَاءِ |
يَا كَوْكَباً مَنْ
يَهْتَدِي بِضِيائِهِ |
يَهْدِيهِ طَالِعُ
ضِلَّةٍ وَرِيَاءِ |
يا مَوْرِداً يَسْقِي
الوُرُودَ سَرَابُهُ |
ظَمَأً إِلى أَنْ
يَهْلِكُوا بِظَمَاءِ |
يَا زَهْرَةً تُحْيِي
رَوَاعِيَ حُسْنِهَا |
وَتُمِيتُ نَاشِقَهَا
بِلاَ إِرْعَاءِ |
هَذا عِتَابُكِ
غَيْرَ أَنِّيَ مُخْطِيءٌ |
أَيُرَامُ سَعْدٌ فِي
هَوَى حَسْنَاءِ |
حَاشَاكِ بَلْ كُتِبَ
الشَّقَاءُ عَلَى الْورَى |
وَالْحُبُّ لَمْ
يَبْرَحْ أَحَبَّ شَقَاءِ |
نِعْمَ الضَّلاَلَةُ
حَيْثُ تُؤْنِسُ مُقْلَتِي |
أَنْوَارُ تِلْكَ
الطَّلْعَةِ الزَّهْرَاءِ |
نِعْمَ الشَّفَاءُ
إِذَا رَوِيْتُ بِرشْفَةٍ |
مَكْذُوبَةٍ مِنْ
وَهْمِ ذَاكَ المَاء |
نِعْمَ الْحَيَاةُ
إذا قضَيْتُ بِنَشْقَةٍ |
مِنْ طِيبِ تِلكَ
الرَّوْضَةِ الغَنَّاءِ |
إِنِّي أَقَمْتُ عَلى
التَّعِلَّةِ بِالمُنَى |
فِي غُرْبَةٍ قَالوا
تَكُونُ دَوَائِي |
إِنْ يَشْفِ هَذَا
الْجِسْمَ طِيبُ هَوَائِهَا |
أَيُلَطَّف
النِّيرَانَ طِيبُ هَوَاءِ |
أَوْ يُمْسِكِ
الْحَوْبَاءَ حُسْنُ مُقَامَهَا |
هَلْ مَسْكَةٌ فِي
البُعْدِ للْحَوْبَاءِ |
عَبَثٌ طَوَافِي فِي
الْبِلاَدِ وَعِلَّةٌ |
فِي عِلَّةٍ
مَنْفَايَ لاِسْتشْفَاءِ |
مُتَفَرِّدٌ
بِصَبَابَتِي مُتَفَرِّد |
بِكَآبَتِي
مُتَفَرِّدٌ بَعَنَائِي |
شاكٍ إِلى البَحْرِ
اضْطَرابَ خَوَاطِرِي |
فَيُجِيبُنِي
بِرِيَاحِهِ الهَوْجَاءِ |
ثاوٍ عَلَى صَخْرٍ
أَصَمَّ وَلَيْتَ لِي |
قَلْباً كَهَذِي
الصَّخْرَةِ الصَّمَّاءِ |
يَنْتَابُهَا مَوْجٌ
كَمَوْجِ مَكَارِهِي |
وَيَفُتُّهَا
كَالسُّقْمِ فِي أَعْضَائِي |
وَالبَحْرُ خَفَّاقُ
الْجَوَانِبِ ضَائِقٌ |
كَمَداً كصَدْرِي
سَاعَةَ الإِمْسَاءِ |
تَغْشَى الْبَريَّةَ
كُدْرَةٌ وَكَأَنَّهَا |
صَعِدَتْ إِلى
عَيْنَيَّ مِنْ أَحْشَائي |
وَالأُفْقُ
مُعْتَكِرٌ قَرِيحٌ جَفْنُهُ |
يُغْضِي عَلَى
الْغَمَرَاتِ وَالأَقْذَاءِ |
يا لَلْغُرُوبِ وَمَا
بِهِ مِنْ عِبْرَةٍ |
للِمْسْتَهَامِ
وَعِبْرَةٍ لِلرَّائي |
أَوَلَيْسَ نَزْعاً
لِلنَّهَارِ وَصَرْعَةً |
لِلشَّمْسِ بَيْنَ
مَآتِمِ الأَضْوَاءِ |
أَوَلَيْسَ طَمْساً
لِلْيَقِينِ وَمَبْعَثاً |
للِشَّكِّ بَيْنَ
غَلاَئِلِ الظَّلْمَاءِ |
أَوَلَيْسَ مَحْواً
لِلْوُجُودِ إِلى مَدىً |
وَإبَادَةً
لِمَعَالِمِ الأَشْيَاءِ |
حَتَّى يَكُونَ
النُّورُ تَجْدِيداً لَهَا |
وَيَكونَ شِبْهَ
الْبَعْثِ عَوْدُ ذُكَاءِ |
وَلَقَدْ ذَكَرْتُكِ
وَالنَّهَارُ مُوَدِّعٌ |
وَالْقَلْبُ بَيْنَ
مَهَابَةٍ وَرَجَاءِ |
وَخَوَاطِرِي تَبْدُو
تُجَاهَ نَوَاظِرِي |
كَلْمَى كَدَامِيَةِ
السَّحَابِ إزَائِي |
وَالدَّمْعُ مِنْ
جَفْنِي يَسِيلُ مُشَعْشَعاً |
بِسَنَى الشُّعَاعِ
الْغَارِبِ المُتَرَائِي |
وَالشَّمْسُ فِي
شَفَقٍ يَسِيلُ نُضَارُهُ |
فَوْقَ الْعَقِيقِ
عَلى ذُرىً سَوْدَاءِ |
مَرَّتْ خِلاَلَ
غَمَامَتَيْنِ تَحَدُّراً |
وَتَقَطَّرَتْ
كَالدَّمْعَةِ الحَمْرَاءِ |
فَكَأَنَّ آخِرَ
دَمْعَةٍ لِلْكَوْنِ قَدْ |
مُزِجَتْ بِآخِرِ
أَدْمُعِي لِرِثَائِي |
وَكأَنَّنِي آنَسْتُ
يَوْمِيَ زَائِلاً |
فَرَأَيْتُ فِي
المِرْآةِ كَيْفَ مَسَائي |
· الأسئلة:
1- ما
اتجاه الشاعر في القصيدة؟ علل / عللي إجابتك؟
رومانسي
الألفاظ
الدالة: الصبا، والروح، والألم، والجوى وغيرها...
الأفكار
الدالة:
1-
الغربة
2-
الزوجة
3-
المرض
4-
المساء ...
الصور
الدالة: التنهد، والصبابة، والمرض، والمساء وعلاقته بالتفاؤل ... وغيرها ويجب
توضيحها...
2- استخرج
/ استخرجي الكلمات الدالة على اتجاه الشاعر؟ اربط / اربطي بينها لتشكيل مغزاها؟
تستخرج
الكلمات (أغلبها) .. ونكتب مقالة تربط بينها وتؤلف مغزى رومانسية النص:
يريد
الشاعر أن يبث شكواه من ألم مرضه، و......
3- استخرج
/ استخرجي صورتين تشبيهيتين؟ ووضحهما / وضحيهما؟
1- صورة التنهد: ...
2-
صورة النجوى: ...
والله الموفق
تعليقات
إرسال تعليق